منتدى الساحرsa7iir
مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() 7417_010

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرةيرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
الادارة
منتدى الساحرsa7iir
مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() 7417_010

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرةيرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
الادارة
منتدى الساحرsa7iir
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افلام عربى اجنبى انمى مصارعه برامج العاب
 
الرئيسيةبوابه الساحرsa7أحدث الصورالتسجيلدخول
تم افتتاح منتدى الساحر VBهنا  صناعه وتصميم اخى خيرى من الجزائر


 

 مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()()

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
مؤسس المنتدى


مؤسس المنتدى
ADMIN


رقم العضويه : 1
المهنة : مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() Profes10
مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() Gt-02411
مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() Jh5y6wsyquz6
رسالة sms : رب اشرح لى صدرى
مزاجك : مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() 710
عدد المساهمات : 2244
تاريخ الميلاد : 16/03/1972
العمر : 52
الهواية : مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() Travel10
نقاط : 61647
تاريخ التسجيل : 30/08/2008

مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() Empty
مُساهمةموضوع: مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()()   مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()() Clock13الإثنين مارس 09, 2009 12:17 pm



مع الحبيب


صلى الله عليه وسلم




علم اليهود بيوم مولده :



عن حسان بن ثابت رضي الله عنه قال : " والله إني
لغلام يفعة ، ابن سبع سنين أو ثمان ، أعقل كل ما سمعت ، إذ سمعت يهودياً يصرخ بأعلى
صوته على أطمة بيثرب : يا معشر يهود ، حتى إذا اجتمعوا إليه ، قالوا له : ويلك ؟ ما
لك ؟ ، قال : طلع الليلة نجم أحمد الذي ولد به .




اصطفاء النبي من خيار لخيار :



عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم : " إن الله عز وجل خلق السماوات سبعا فاختار العليا منها فسكنها وأسكن سائر
سماواته من شاء من خلقه ، وخلق الأرضين سبعا فاختار العليا منها فأسكنها من شاء من
خلقه ، ثم خلق الخلق فاختار من الخلق بني آدم ، واختار من بني آدم العرب ، واختار
من العرب مضر ، واختار من مضر قريشا ، واختار من قريش بني هاشم ، واختارني من بني
هاشم ، فأنا من خيار إلى خيار ، فمن أحب العرب فبحبي أحبهم ، ومن أبغض العرب فببغضي
أبغضهم " .




نسب النبي صلى
الله عليه وسلم




هو
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن
النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر
بن نزار بن معد بن عدنان الذي يصل نسبه إلى إسماعيل بن إبراهيم -عليهما الصلاة
والسلام..




جده هاشم وحكاية
الثريد:




كان
عمرو بن عبد مناف الجد الأكبر للرسول صلى الله عليه وسلم رجلا كريمًا فقد حدث في
عصره أن نزل القحط بالناس، فلم يجدوا ما يأكلون، وكادوا يموتون جوعًا، وبدأ كل
إنسان يفكر في نجاة نفسه فقط، فالذي عنده طعام يحرص عليه ويحجبه عن الناس، فذهب
عمرو إلى بيته وأخرج ما عنده من الطعام، وأخذ يهشم الثريد (أي: يكسر الخبز في
المرق) لقومه ويطعمهم، فسموه (هاشمًا)؛ لأنه كريم يهشم ثريده للناس
جميعًا.
وعندما ضاق الرزق في مكة أراد هاشم أن يخفف عن أهلها، فسافر إلى الشام
صيفًا، وإلى اليمن شتاء؛ من أجل التجارة، فكان أول من علَّم الناس هاتين الرحلتين،
وفي إحدى الرحلات، وبينما هاشم في طريقه للشام مر بيثرب، فتزوج سلمى بنت عمرو إحدى
نساء بني النجار، وتركها وهي حامل بابنه عبد المطلب لتلد بين أهلها الذين اشترطوا
عليه ذلك عند زواجه منها.


جده عبدالمطلب
وحكاية الكنز:



كان
عبد المطلب بن هاشم جد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يسقي الحجيج الذين يأتون
للطواف حول الكعبة، ويقوم على رعاية بيت الله الحرام فالتف الناس حوله، فكان زعيمهم
وأشرفهم، وكان عبدالمطلب يتمنى لو عرف مكان بئر زمزم ليحفرها؛ لأنها كانت قد ردمت
بمرور السنين، ولم يَعُد أحد يعرف مكانها، فرأى في منامه ذات ليلة مكان بئر زمزم،
فأخبر قومه بذلك ولكنهم لم يصدقوه، فبدأ عبدالمطلب في حفر البئر هو وابنه الحارث،
والناس يسخرون منهما، وبينما هما يحفران، تفجر الماء من تحت أقدامهما، والتف الناس
حول البئر مسرورين، وظن عبدالمطلب أنهم سيشكرونه، لكنه فوجئ بهم ينازعونه امتلاك
البئر، فشعر بالظلم والضعف لأنه ليس له أبناء إلا الحارث، وهو لا يستطيع نصرته،
فإذا به يرفع يديه إلى السماء، ويدعو الله أن يرزقه عشرة أبناء من الذكور، ونذر أن
يذبح أحدهم تقربًا لله.


حكاية الأبناء
العشرة :



استجاب الله دعوة عبد المطلب، فرزقه عشرة أولاد، وشعر عبدالمطلب بالفرحة فقد
تحقق رجاؤه، ورزق بأولاد سيكونون له سندًا وعونًا، لكن فرحته لم تستمر طويلا؛ فقد
تذكر النذر الذي قطعه على نفسه، فعليه أن يذبح واحدًا من أولاده، فكر عبدالمطلب طويلا، ثم ترك الاختيار لله تعالى،
فأجرى قرعة بين أولاده، فخرجت القرعة على عبدالله أصغر أولاده وأحبهم إلى قلبه،
فأصبح عبد المطلب في حيرة؛ أيذبح ولده الحبيب أم
يعصى الله ولا يفي بنذره؟
فاستشار قومه، فأشاروا عليه بأن يعيد القرعة، فأعادها
مرارًا، لكن القدر كان يختار عبدالله في كل مرة، فازداد قلق عبدالمطلب، فأشارت عليه
كاهنة بأن يفتدي ولده بالإبل، فيجري القرعة بين عبدالله وعشرة من الإبل، ويظل يضاعف
عددها، حتى تستقر القرعة على الإبل بدلا من ولده، فعمل عبدالمطلب بنصيحة الكاهنة،
واستمر في مضاعفة عدد الإبل حتى بلغت مائة بعير، وعندئذ وقعت القرعة عليها، فذبحها
فداء لعبد الله، وفرحت مكة كلها بنجاة عبد الله، وذبح له والده مائة ناقة فداءً له،
وازداد عبد المطلب حبًّا لولده، وغمره بعطفه ورعايته.


أبوه عبدالله
وزواجه المبارك من السيدة آمنة:



كان
عبد الله أكرم شباب قريش أخلاقًا، وأجملهم منظرًا، وأراد والده عبد المطلب أن
يزوجه، فاختار له زوجة صالحة، هي السيدة آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة أطهر
نساء بني زهرة، وسيدة نسائهم، والسيدة آمنة تلتقي في نسبها مع عبدالله والد النبي
صلى الله عليه وسلم في كلاب بن مرة، وتمر الأيام، ويخرج عبدالله في تجارة إلى
الشام، بعد أن ترك زوجته آمنة حاملا ولحكمة يعلمها الله، مات عبد الله قبل أن يرى
وليده.


حكاية
الفيل:



وذات
يوم، استيقظ أهل مكة على خبر أصابهم بالفزع والرعب، فقد جاء ملك اليمن أبرهة الأشرم
الحبشي بجيش كبير، يتقدمه فيل ضخم، يريد هدم الكعبة حتى يتحول الحجيج إلى كنيسته
التي بناها في اليمن، وأنفق عليها أموالا كثيرة، واقترب الجيش من بيت الله الحرام،
وظهر الخوف والهلع على وجوه أهل مكة، والتف الناس حول عبدالمطلب الذي قال لأبرهة
بلسان الواثق من نصر الله تعالى: (للبيت رب يحميه).
فازداد أبرهة عنادًا،
وأصرَّ على هدم الكعبة، فوجه الفيل الضخم نحوها، فلما اقترب منها أدار الفيل ظهره
ولم يتحرك،، وأرسل الله طيورًا من السماء تحمل حجارة صغيرة، لكنها شديدة صلبة، ألقت
بها فوق رءوس جنود أبرهة فقتلتهم وأهلكتهم. قال تعالى: {ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب
الفيل . ألم يجعل كيدهم في تضليل . وأرسل عليهم طيرًا أبابيل . ترميهم بحجارة من
سجيل فجعلهم كعصف مأكول} [الفيل] وفي هذا العام ولد الرسول صلى الله عليه
وسلم.


ميلاده - صلى الله عليه
وسلم




في يوم الاثنين الثاني عشر
من شهر ربيع الأول الذي يوافق عام (175م) ولدت السيدة آمنة بنت وهب زوجة عبد الله
بن عبد المطلب غلامًا جميلا، مشرق الوجه>


ولد رسول الله مختوناًً مقطوع السُرة ، وروي عن أمه
آمنة أنها قالت : " ولدته نظيفاً ما به قذر " ..


خرجت ثويبة الأسلمية خادمة
أبي لهب -عم النبي صلى الله عليه وسلم- تهرول إلى سيدها أبي لهب، ووجهها ينطق
بالسعادة، وما كادت تصل إليه حتى همست له بالبشرى، فتهلل وجهه، وقال لها من فرط
سروره:
اذهبي فأنت حرة! وأسرع عبد المطلب إلى بيت ابنه عبد الله ثم خرج حاملا
الوليد الجديد، ودخل به الكعبة مسرورًا كأنه يحمل على يديه كلَّ نعيم الدنيا،
وأخذ يضمه إلى صدره ويقبله في حنان بالغ، ويشكر الله ويدعوه، وألهمه الله أن يطلق
على حفيده اسم محمد.


حكاية مرضعة
الرسول صلى الله عليه وسلم:



جاءت المرضعات من قبيلة بني
سعد إلى مكة؛ ليأخذن الأطفال الرُّضَّع إلى البادية حتى ينشئوا هناك أقوياء فصحاء،
قادرين على مواجهة أعباء الحياة، وكانت كل مرضعة تبحث عن رضيع من أسرة غنية ووالده
حي؛ ليعطيها مالاً كثيرًا، لذلك رفضت كل المرضعات أن يأخذن محمدًا صلى الله عليه
وسلم لأنه يتيم، وأخذته السيدة حليمة السعدية لأنها لم تجد رضيعًا غيره، وعاش محمد
صلى الله عليه وسلم في قبيلة بني سعد، فكان خيرًا وبركة على حليمة وأهلها، حيث
اخضرَّت أرضهم بعد الجدب والجفاف، وجرى اللبن في ضروع
الإبل.


حكاية شق
الصدر:



وفي بادية بني سعد وقعت
حادثة غريبة، فقد خرج محمد صلى الله عليه وسلم ذات يوم ليلعب مع أخيه من الرضاعة
ابن حليمة السعدية، وفي أثناء لعبهما ظهر رجلان فجأة، واتجها نحو محمد صلى الله
عليه وسلم فأمسكاه، وأضجعاه على الأرض ثم شقَّا صدره، وكان أخوه من الرضاعة يشاهد
عن قرب ما يحدث له، فأسرع نحو أمه وهو يصرخ، ويحكى لها ما حدث.
فأسرعت
حليمة السعدية وهي مذعورة إلى حيث يوجد الغلام القرشي فهو أمانة عندها، وتخشى عليه
أن يصاب بسوء، لكنها على عكس ما تصورت، وجدته واقفًا وحده، قد تأثر بما حدث، فاصفر
لونه، فضمته في حنان إلى صدرها، وعادت به إلى البيت، فسألته حليمة: ماذا حدث لك يا
محمد؟ فأخذ يقص عليها ما حدث، لقد كان هذان الرجلان ملكين من السماء أرسلهما الله
تعالى؛ ليطهرا قلبه ويغسلاه، حتى يتهيأ للرسالة العظيمة التي سيكلفه الله
بها.
خافت حليمة على محمد، فحملته إلى أمه في مكة، وأخبرتها بما حدث لابنها،
فقالت لها السيدة آمنة في ثقة: أتخوفتِ عليه الشيطان؟ فأجابتها حليمة: نعم، فقالت
السيدة آمنة: كلا والله ما للشيطان عليه من سبيل، وإن لابني لشأنًا؛ لقد رأيت
حين حملت به أنه خرج مني نور، أضاء لي به قصور الشام، وكان حَمْلُه يسيرًا،
فرجعت به حليمة إلى قومها بعد أن زال الخوف من قلبها، وظل عندها حتى بلغ عمره خمس
سنوات، ثم عاد إلى أمه في مكة.


رحلة محمد
r مع أمه إلى
يثرب:



وذات يوم، خرجت السيدة آمنة
ومعها طفلها محمد وخادمتها أم أيمن من مكة متوجهة إلى يثرب؛ لزيارة قبر زوجها عبد
الله، وفاء له، وليعرف ولدها قبر أبيه، ويزور أخوال جده من بني النجار، وكان
الجو شديد الحر، وتحملت أعباء هذه الرحلة الطويلة الشاقة، وظلت السيدة آمنة شهرًا
في المدينة، وأثناء عودتها مرضت وماتت وهي في الطريق، في مكان يسمى الأبواء، فدفنت
فيه، وعادت أم أيمن إلى مكة بالطفل محمد يتيمًا وحيدًا، فعاش مع جده
عبدالمطلب، وكان عمر محمد آنذاك ست سنوات.

محمد
r في كفالة
جده عبد المطلب:



بعد وفاة السيدة آمنة عاش
محمد صلى الله عليه وسلم في ظل كفالة جده عبدالمطلب الذي امتلأ قلبه بحب محمد، فكان
يؤثر أن يصحبه في مجالسه العامة، ويجلسه على فراشه بجوار الكعبة، ولكن عبدالمطلب
فارق الحياة ومحمد في الثامنة من عمره.


محمد
r في كفالة
عمه أبي طالب:



وتكفَّل به بعد وفاة جده
عمه أبو طالب، فقام بتربيته ورعايته هو وزوجته فاطمة بنت أسد، وأخذه مع أبنائه، رغم
أنه لم يكن أكثر أعمام النبي صلى الله عليه وسلم مالا، لكنه كان أكثرهم نبلا
وشرفًا، فزاد عطفه على محمد صلى الله عليه وسلم حتى إنه كان لا يجلس في مجلس إلا
وهو معه، ويناديه بابنه من شدة حبه له.


رحلتة r إلى
الشام:



خرج محمد صلى الله عليه
وسلم مع عمه أبو طالب في رحلة إلى الشام مع القوافل التجارية وعمره اثنا عشر عامًا،
وتحركت القافلة، ومضت في طريقها؛ حتى وصلت إلى بلدة اسمها (بصرى) وأثناء سيرها مرت
بكوخ يسكنه راهب اسمه (بُحَيْرَى) فلما رأى القافلة خرج إليها، ودقق النظر في وجه
محمد صلى الله عليه وسلم طويلا، ثم قال لأبي طالب: ما قرابة هذا الغلام منك؟ فقال
أبوطالب: هو ابني -وكان يدعوه بابنه حبًّا له- قال بحيرى: ما هو بابنك، وما ينبغي
أن يكون هذا الغلام أبوه حيًّا، قال أبو طالب: هو ابن أخي، فسأله بحيرى: فما فعل
أبوه؟ قال أبو طالب: مات وأمه حبلى به؟ فقال له بحيرى: صدقت! فارجع به إلى بلده
واحذر عليه اليهود!! فوالله لئن رأوه هنا ليوقعون به شرًّا، فإنه سيكون لابن أخيك
هذا شأن عظيم، فأسرع أبو طالب بالعودة إلى مكة وفي صحبته ابن أخيه
محمد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sa7iir.yoo7.com
 
مع الحبيب()() صلى الله عليه وسلم()()
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صيغ الصلاة على الحبيب صلى الله عليه وسلم
» بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم??????
» من ادعيه الرسول صلى الله عليه وسلم
» خلق النبى صلى الله عليه وسلم وتواضعه
» قصيده فى مدح الرسول العظيم محمد صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الساحرsa7iir :: الاسلامى العام :: اسلاميات-
انتقل الى: